اغتصاب للنساء و الرجال في العراق ....حسبي الله و نعم الوكيل

اعتراف جندي أمريكي ثان باغتصاب فتاة عراقية عمرها 14 سنة و قتلها مع عائلتها

اعترف جندي أمريكي ثان باغتصاب و قتل الفتاة العراقية عبير قاسم الجنابي (14 عامًا) و قتل أفراد عائلتها في 12 مارس 2006 في المحمودية جنوب بغداد . و قد وافق الجندي الأمريكي بول كورتيز (من ولاية كاليفورنيا) على الإقرار بالجرائم المسندة له مقابل تفادي عقوبة الاعدام. وكان الجندي الامريكي جيمس باركر قد اعترف في نوفمبر 2006 بالاشتراك في اغتصاب وقتل الفتاة العراقية وقتل افراد عائلتها . و كان الجيش الأمريكي قد اتهم المسلحين العراقيين بارتكاب هذه الجريمة .
و قد اعترف كورتيز بالاشتراك مع اربعة جنود اخرين هم جيسي سبيلمان وجيمس باركر وستيفن جرين وبريان هوارد (الفرقة 101 المحمولة جوا التي مقرها ولاية كنتاكي) في اغتصاب و قتل عبير الجنابي ، ثم قتل أبيها و أمها و أختها الصغرى (6 سنوات) . وقال كورتيز إن فكرة الاعتداء على الفتاة خطرت لهم عندما كانوا يلعبون الورق لأنهم كانوا يعرفون أن هناك رجلاً وحيدًا في المنزل وبالتالي كانت هدفًا سهلاً حسب رأيهم. أضاف كورتيز "اثناء اغتصابنا أنا وباركر للفتاة سمعت صوت 5-6 طلقات في غرفة النوم المجاورة وبعدها خرج جرين من الغرفة وقال لقد قتلتهم جميعا ، إنهم موتى الان". وقام جرين بعد ذلك باغتصاب الفتاة أيضا وبعد الانتهاء من فعلته أطلق النار على رأس عبير".
وقد علمت المحكمة أن الفتاة كانت تعلم أن والداها واختها قتلوا أثناء تعرضها للاغتصاب. و قد قام الجنود المجرمون بحرق جثث العائلة كلها لإخفاء معالم جريمتهم .


عزيزي الفاضل / معاذ ، لو تأملت جريمة كهذه ، لوجدت أنه ربما جعلتنا ببساطة نود :

- حرق الولايات المتحدة الأمريكية كلها على رؤوسكم في عملية "تحرير أمريكا" .
- إعدام الرئيس الأمريكي علنًا عشية Thanksgiving .
- نشر الفتنة الطائفية بين السود و البيض ، و بين الجمهوريين و الديمقراطيين حتى يقتلوا بعضهم تقتيلا .
- الغاء الحكومة الفيدرالية و تحويل أمريكا إلى دول صغيرة متناحرة .
- اغتيال كل العلماء الأمريكان بعد الحصول على كل التكنولوجيا الأمريكية .
- تهجير يهود العالم إلى ولاية تكساس ، ثم الحديث عن أهمية السلام في المنطقة الأمريكية الجنوبية .
- اعتصاب و قتل كل أطفالكم و عائلاتهم . و إذاقتكم العذاب ألوانًا حتى الموت . و نشر ذلك في إعلام العالم .
- و بعدما نفعل أضعاف هذا ، نتعجب لماذا تكرهوننا . فنبدأ في الحديث عن الحوار مع شعبكم ، الذي سيكون مفيدًا لكل الأطراف .